ابحث في المدونة


رغم كل الانتقادات التي عصفت بسياسة شركة نوكيا و التي لطالما أصرت الإحتفاظ بنظام السيمبيان و الإبتعاد عن أندرويد متخذة من ويندوز فون نظاماً جديداً و من مايكروسوفت شريكاً استراتيجياً، فها هي تتربع مرة أخرى على عرش مصنعي الهواتف الجوالة حول العالم للعام 2011، إلا أن هذا النصر لم يكن مفرحاً لأن الشركة الفنلندية خسرت ما يقارب 8% من حصتها مقارنة بالعام الماضي فبلغت هذا العام 27%.
كل هذا أظهرت تقارير IDC و التي أظهرت أيضاً احتفاظ سامسونج بالمركز الثاني محققة نسبة 20.1% من السوق و بإرتفاع قدره 17.6% اما الرابح الأكبر فكان أبل و التي بلغت نسبتها العام بالسوق 6% و بإرتفاع بلغ 96.2%

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق